صبغة الجذور


صبغة الجذور :
هي عملية تلوين الشعر التي تركز على تغطية الشعر في منطقة الجذور فقط، أي في الجزء الأقرب إلى فروة الرأس.
تُستخدم هذه التقنية عادة لتغطية الشعر الرمادي أو لتحسين اللون الأصلي للشعر عندما يبدأ اللون الذي تم تطبيقه سابقًا في التلاشي أو يظهر الشعر الجديد بلون غير مرغوب فيه.
فوائد صبغة الجذور :
الحفاظ على اللون لفترة أطول:
صبغة الجذور تساعد على الحفاظ على مظهر اللون الثابت والمتجدد.
توفير الوقت والمال:
بدلاً من صبغ الشعر بالكامل، يمكن للنساء استخدام هذه التقنية لتوفير الوقت والمال،
لأن تغطية الجذور فقط تحتاج إلى وقت أقل مقارنة بتلوين الشعر كله.
تجديد المظهر:
تساعد في تجديد مظهر الشعر وإعطائه طلة أكثر حيوية وإشراقاً.
كيف تتم:
يتم تطبيق الصبغة على الجذور مباشرة باستخدام فرشاة خاصة أو مشط. يتم ترك الصبغة لمدة تتراوح بين 20 إلى 40 دقيقة حسب نوع الصبغة والشعر.
بعد الانتهاء، يتم غسل الشعر جيدًا لتثبيت اللون.
تقنية صبغة الجذور تكون مثالية للأشخاص الذين يعانون من الشعر الرمادي أو الذين يفضلون الحفاظ على لون شعرهم الأصلي مع تجنب صبغه بالكامل للمناسبة، سواء كانت رسمية أو غير رسمية.
الراحة:
بعض التسريحات قد تحتاج إلى وقت أطول في التحضير، لذا تأكدي من اختيار ما يناسب راحتك ووقتك.
صبغة اللون الواحد


صبغات الشعر بالامونيا
صبغات الشعر التي تحتوي على الأمونيا هي الصبغات التقليدية الأكثر استخدامًا في صالونات التجميل والمنازل. تُستخدم الأمونيا في هذه الصبغات لفتح قشور الشعر (الطبقة الخارجية للشعرة) وتمكين اللون من التغلغل بعمق داخل الشعرة، مما يتيح الحصول على ألوان دائمة وثابتة.
مميزات صبغات الشعر التي تحتوي على الأمونيا:
ثبات اللون:
صبغات الشعر التي تحتوي على الأمونيا غالبًا ما تدوم لفترات طويلة مقارنة بالصبغات الخالية من الأمونيا. هذا لأنها تفتح قشور الشعر بشكل أفضل مما يسمح للون بالتغلغل بشكل أعمق في الشعرة.
فعالية في تفتيح الشعر:
الأمونيا تعد فعالة جدًا في تفتيح الشعر الداكن (مثل تغيير اللون من الأسود إلى الأشقر)، لأنها تفتح الشعر بشكل كبير لتسمح للأصباغ الفاتحة بالظهور.
تغطية الشيب:
صبغات الأمونيا تقدم تغطية جيدة للشعر الأبيض أو الشيب، وتستطيع أن توفر تغطية كاملة للشعر الرمادي أو الأبيض باستخدام الصبغة.
تنوع الألوان:
مع صبغات الأمونيا، يتوفر عدد كبير من الألوان المختلفة التي يمكن الحصول عليها، من الألوان الداكنة إلى الألوان الفاتحة، مما يتيح خيارات واسعة لمستخدميها.
عيوب صبغات الشعر التي تحتوي على الأمونيا:
تلف الشعر:
الأمونيا مادة كيميائية قوية قد تضر بالبنية الطبيعية للشعر، مما يؤدي إلى جفافه أو تقصفه بمرور الوقت، خاصة إذا تم استخدامها بشكل مفرط أو إذا كان الشعر يعاني من ضعف.
الرائحة القوية:
الأمونيا لها رائحة قوية قد تكون مزعجة أثناء تطبيقها، وهي أحد العوامل التي قد تجعل الأشخاص يفضلون الصبغات الخالية من الأمونيا.
تسبب التهيج:
الأشخاص الذين يعانون من فروة رأس حساسة قد يواجهون تهيجًا أو حكة بسبب الأمونيا، مما يتطلب اتخاذ احتياطات إضافية مثل إجراء اختبار الحساسية قبل استخدامها.
فقدان اللمعان الطبيعي:
الصبغات التي تحتوي على الأمونيا قد تزيل بعض اللمعان الطبيعي للشعر، مما يجعله يبدو جافًا أو باهتًا بعد الصبغ.
تغير اللون غير المتوقع:
في بعض الأحيان، قد يواجه المستخدمون صعوبة في الحصول على اللون الذي يتوقعونه، خاصة إذا كانت الأمونيا تفتح الشعر بشكل أكبر من المتوقع.
مكونات الصبغات التي تحتوي على الأمونيا:
الأمونيا:
المكون الأساسي الذي يساعد في فتح الشعر وتثبيت اللون.
بيروكسيد الهيدروجين:
يستخدم لتفعيل الصبغة وفتح قشور الشعر لتغليفه باللون.
أصباغ صناعية:
التي تمنح الشعر اللون المرغوب.
مكونات مرطبة:
بعض الصبغات تحتوي أيضًا على مكونات إضافية مثل الزيوت أو البروتينات التي تهدف إلى الحد من تأثير الأمونيا على الشعر.
متى يجب تجنب الصبغات التي تحتوي على الأمونيا؟
إذا كان الشعر متضررًا:
إذا كان شعرك جافًا أو هشًا، فقد لا يكون من الأفضل استخدام الصبغات التي تحتوي على الأمونيا، لأنها قد تؤدي إلى المزيد من الضرر.
إذا كانت فروة رأسك حساسة:
في حال كانت فروة رأسك معرضة للتحسس أو التهيج بسهولة، قد ترغب في تجنب استخدام صبغات الأمونيا.
بشكل عام،
صبغات الأمونيا تقدم نتائج فعالة ودائمة، لكنها قد تتسبب في بعض الأضرار إذا لم يتم العناية بالشعر بشكل جيد بعد الصبغ. إذا كنتِ ترغبين في تجربة صبغة أمونيا، من الأفضل القيام بها عند مختص لتقليل المخاطر وضمان الحصول على أفضل النتائج.
صبغات الشعر الخالية من الامونيا:
الصبغات الخالية من الأمونيا هي نوع من صبغات الشعر التي تستخدم تركيبات لا تحتوي على الأمونيا، وهي المادة الكيميائية التي تستخدم عادة في الصبغات التقليدية لفتح قشور الشعر وتمكين الصبغة من التغلغل داخل الشعر. تهدف الصبغات الخالية من الأمونيا إلى تقديم بديل أقل قسوة على الشعر، وتعتبر أكثر لطفًا مقارنة بالصبغات التقليدية
مميزات الصبغات الخالية من الأمونيا:
أقل تأثيرًا على الشعر:
بما أن هذه الصبغات لا تحتوي على الأمونيا، فهي أقل قدرة على إلحاق الضرر بالبنية الطبيعية للشعر، مما يقلل من احتمالية جفاف الشعر أو تقصفه بعد الصبغ.
رائحة أقل حدة:
الأمونيا لها رائحة قوية وقاسية يمكن أن تكون مزعجة، أما الصبغات الخالية من الأمونيا فإنها عادةً ما تكون أقل رائحة أو لا تحتوي على أي رائحة كريهة.
مناسبة للشعر الحساس:
إذا كان لديك فروة رأس حساسة أو إذا كنتِ تعانين من تهيجات عند استخدام الصبغات التقليدية، فإن الصبغات الخالية من الأمونيا تكون خيارًا جيدًا لتقليل هذه المشكلات.
تأثير أقل على اللون الطبيعي للشعر:
بعض الصبغات الخالية من الأمونيا قد تساهم في الحفاظ على لمعان الشعر الطبيعي وتقديم لون أكثر نعومة وطبيعية.
أفضل للحفاظ على صحة الشعر:
هذه الصبغات تحتوي في الغالب على مكونات مرطبة ومغذية تساعد في الحفاظ على نعومة الشعر وتحسين ملمسه.
عيوب الصبغات الخالية من الأمونيا:
ثبات أقل: بعض الأشخاص يجدون أن الصبغات الخالية من الأمونيا قد لا تدوم طويلاً مقارنة بالصّبغات التي تحتوي على الأمونيا، مما يتطلب تكرار الصبغ بشكل أكثر تكرارًا.
قد تكون أقل قوة:
إذا كان لديك شعر غامق وتريدين تغيير اللون بشكل كبير (مثل الانتقال من الأسود إلى الأشقر الفاتح)، فقد تكون الصبغات الخالية من الأمونيا أقل فعالية في تفتيح اللون.
تكلفة أعلى:
بعض العلامات التجارية للصبغات الخالية من الأمونيا قد تكون أغلى قليلاً من الصبغات العادية بسبب مكوناتها الأقل تضررًا.
أنواع الصبغات الخالية من الأمونيا:
الأنواع المعتمدة على الأوكسيد:
تحتوي هذه الصبغات على مكونات مثل بيروكسيد الهيدروجين الذي يساعد على تفاعل اللون مع الشعر دون الحاجة للأمونيا.
صبغات العناية بالشعر:
بعض الصبغات تأتي مع تركيبات تحتوي على مكونات مرطبة مثل الزيوت الطبيعية أو البروتينات التي تعزز صحة الشعر.
صبغات نباتية:
بعض الأنواع تستخدم مستخلصات نباتية أو مواد عضوية بدلاً من المواد الكيميائية القاسية، وهي مثالية للذين يفضلون الصبغات الطبيعية.
نصائح للعناية بالشعر بعد الصبغ:
استخدمي شامبو مخصص للشعر المصبوغ: للحفاظ على اللون أطول فترة ممكنة.
ترطيب الشعر:
بعد الصبغة، يجب استخدام ماسكات ترطيب منتظمة للحفاظ على الشعر ناعمًا وصحيًا
تقليل استخدام الأدوات الحرارية:
تجنب استخدام مكواة الشعر أو مجفف الشعر بشكل متكرر لحماية الشعر من التلف.
الاختيار بين الصبغات الخالية من الأمونيا والصبغات التقليدية يعتمد على نوع شعرك وتفضيلاتك الشخصية
صبغة الإكستنشن


صبغة الإكستنشن:
هي عملية تلوين أو صبغ خصلات الشعر الاصطناعية (الإكستنشن) التي تُضاف إلى الشعر الطبيعي.
الإكستنشن يُستخدم لإضافة طول أو حجم إلى الشعر، ويمكن أن يكون مصنوعًا من الشعر الطبيعي أو الصناعي.
وتعتبر صبغة الإكستنشن من الخطوات المهمة للحصول على مظهر متناسق بين الشعر الطبيعي والإكستنشن، خصوصًا إذا كانت الخصلات بلون مختلف عن لون الشعر الأصلي.
فوائد صبغة الإكستنشن:
التناسق بين الشعر والإكستنشن:
تساعد صبغة الإكستنشن على تحقيق مظهر موحد ومتناسق بين الشعر الطبيعي والإكستنشن،
خاصة إذا كان لون الشعر الأصلي مختلفًا.
إضافة لمسة شخصية:
من خلال صبغ الإكستنشن، يمكن للشخص اختيار اللون الذي يناسب شخصيته أو يجعله يبدو أكثر عصرية.
تغطية الشعر الرمادي:
يمكن استخدام صبغة الإكستنشن لتغطية الشعر الرمادي عند استخدامه لإضافة حجم أو طول للشعر.
كيف يتم صبغ الإكستنشن:
الإكستنشن الطبيعي:
يمكن صبغ الإكستنشن المصنوع من الشعر الطبيعي بنفس الطريقة التي يتم بها صبغ الشعر الطبيعي. يجب استخدام صبغة خالية من الأمونيا أو صبغات مناسبة للشعر الطبيعي للحصول على أفضل النتائج.
الإكستنشن الصناعي:
من الصعب صبغ الإكستنشن الصناعي بشكل فعال لأن الصبغات لا تثبت جيدًا على الشعر الصناعي. بعض الأنواع يمكن صبغها باستخدام ألوان مخصصة للإكستنشن الصناعي، ولكن يجب أن يتم التعامل معها بحذر
الرنساج (Rinsage)


هو تقنية تستخدم لتعديل لون الشعر بعد الصبغ أو لتطهير الشعر من الألوان غير المرغوب فيها،
مثل الألوان البرتقالية أو الأصفر القوي،
والتي قد تظهر بعد تفتيح الشعر.
يُستخدم الرنساج بشكل أساسي لتصحيح الألوان غير المتجانسة،
أو لإعطاء الشعر لمسة نهائية تجعل اللون أكثر تناغمًا وطبيعية.
قد يحتوي الرينساج على امونيا و قد يكون خاليا منها كما هو الحال في منتجات صبغ الشعر .
كيفية عمل الرنساج:
الرنساج هو عبارة عن محلول سائل يُضاف إلى الشعر بعد عملية الصبغ، ويُترك عليه لبضع دقائق ليعطي التأثير المرغوب.
يتوفر الرنساج بعدة أنواع،ويعتمد النوع المختار على اللون الأساسي للشعر وما تحتاجه من تصحيح.
مثلًا:
الرنساج الأزرق:
يستخدم لإزالة اللون البرتقالي أو النحاسي الذي قد يظهر على الشعر الأشقر.
الرنساج البنفسجي:
يُستخدم لتصحيح الألوان الصفراء الزائدة، خصوصًا للأشخاص الذين يملكون شعرًا شقراء فاتحًا أو بلاتيني.
الرنساج الرمادي:
يُستخدم للشعر الذي يحتاج إلى إضفاء لمسة باردة أو رمادية.
مميزات الرنساج:
إزالة الألوان غير المرغوب فيها: يُعتبر الرنساج وسيلة فعالة لإزالة الألوان غير المرغوب فيها مثل الأصفر الساطع أو البرتقالي،مما يمنحك لونًا أكثر توازنًا ونعومة.
تحسين تدرجات اللون:
يمكن للرنساج أن يضيف بُعدًا للون الشعر، ويجعله أكثر تناغمًا وجاذبية. يساعد على جعل اللون أكثر برودة أو دفئًا حسب الحاجة.
يحافظ على صحة الشعر:
مقارنة بالصيغ الأخرى التي قد تحتوي على مواد كيميائية قوية، الرنساج عادةً ما يكون أقل ضررًا للشعر حيث لا يحتاج إلى وقت طويل على الشعر ولا يتطلب استخدام مواد تضر بالشعرة.
نتائج سريعة وسهلة:
يُمكن استخدام الرنساج بسهولة في المنزل أو في صالونات التجميل،
ولا يتطلب معالجة معقدة. كما أن النتائج تكون سريعة حيث يمكنك رؤية تأثيره بعد فترة قصيرة من التطبيق.
يساعد في الحفاظ على لون الشعر لفترة أطول:
يمكن استخدام الرنساج بعد صبغ الشعر للمساعدة في تعزيز اللون وجعله أكثر ديمومة.
كما أنه يحسن من تألق الشعر ويحافظ على نضارته.
مثالي للألوان الباردة:
إذا كنتِ تحبين الألوان الباردة مثل الأشقر البلاتيني أو الرمادي،
فإن الرنساج يساعد في الحفاظ على هذه الألوان وتجنب ظهور الألوان الدافئة أو الصفراء.
ملاحظات عن الرنساج:
لا يغير لون الشعر بشكل جذري:
يعتبر الرنساج أداة لتصحيح اللون وتعديله، لكنه لا يغير اللون الأساسي للشعر بشكل جذري.
فإذا كنتِ ترغبين في تغيير لون شعرك بالكامل،يجب استخدام صبغة شعر قوية بدلًا من الرنساج.
التأثير مؤقت:
تأثير الرنساج ليس دائمًا، حيث يزول مع غسيل الشعر، ويحتاج إلى تجديده بين الحين والآخر للحفاظ على النتائج.
قد يتسبب في جفاف الشعر:
على الرغم من أن الرنساج لا يحتوي عادةً على مواد ضارة،إلا أنه قد يسبب جفافًا خفيفًا للشعر إذا استخدم بشكل مفرط أو إذا كانت نوعية الشعر جافة أصلاً. من المهم استخدام مرطبات بعد الرنساج.
متى يجب استخدام الرنساج؟
بعد صبغ الشعر:
إذا كان اللون الذي تم الحصول عليه يحتوي على تدرجات غير مرغوب فيها (مثل الأصفر أو البرتقالي)، يمكن استخدام الرنساج لتصحيحه.
لتثبيت اللون البارد:
إذا كنتِ تمتلكين شعرًا باللون الأشقر البلاتيني أو الرمادي وتريدين الحفاظ على لون بارد خالي من التدرجات الدافئة، يساعد الرنساج الأزرق أو البنفسجي في ذلك.
إذا كنتِ تبحثين عن لمسة نهائية ناعمة:
الرنساج يمكن أن يساعد في إضافة لمسة نهائية ناعمة للشعر دون التأثير على صحته بشكل كبير.
خصل الشعر


الهايلات (Highlights) واللولايت (Lowlights)

الهايلات (Highlights):
الهايلات هي خصل من الشعر التي يتم تفتيحها باستخدام الصبغة أو المواد المبيضة ليكون لونها أفتح من اللون الطبيعي للشعر.
التأثير: هذه الخصل تكون عادةً في الجزء العلوي من الشعر وأحيانًا حول الوجه، مما يضيف إضاءة وتألقًا للشعر ويمنحه مظهرًا طبيعيًا ومتعدد الأبعاد.
النتيجة: تعطي مظهرًا مشرقًا، ويبدو الشعر أكثر إشراقًا وحيوية، ويعطي تباينًا جميلًا بين الخصل الفاتحة والداكنة.
المناسبة: هذه التقنية مناسبة للأشخاص الذين يرغبون في إضافة لمسات من الضوء لشعرهم دون تغيير لونه الأساسي. يمكن أن تكون الهايلات على جميع أنواع الشعر سواء كان طويلًا أو قصيرًا، ومستوى تفتيح اللون يمكن أن يختلف حسب الذوق.
اللولايت (Lowlights):
اللولايت هي تقنية تلوين الشعر حيث يتم تطبيق خصل داكنة في الشعر (أغمق من اللون الطبيعي للشعر) لإضفاء عمق وثراء على الشعر.
التأثير:
تختلف اللولايت عن الهايلات في أنها تضيف تباينًا من خلال الألوان الداكنة بدلاً من الفاتحة، مما يعطي الشعر مظهرًا أكثر كثافة ويعزز من البُعد والملمس.
النتيجة:
تمنح الشعر مظهرًا أكثر امتلاءً، وتُستخدم لإضافة تباين وتحقيق توازن بين الألوان الفاتحة والداكنة، مما يعطي الشعر مظهرًا أكثر طبيعية وتفصيلًا.
المناسبة:
اللولايت مناسبة للأشخاص الذين يريدون إضافة عمق لشعرهم، وهي مثالية لمن لديهم شعر فاتح ويرغبون في إضافة لمسة من الألوان الداكنة، أو لأولئك الذين يعانون من شعر خفيف ويريدون زيادة كثافته بشكل بصري.
اللون:
الفروق الرئيسية بين الهايلات واللولايت:
الهايلات:
تُستخدم لتفتيح خصل الشعر.
اللولايت:
تُستخدم لتغميق خصل الشعر.
التأثير على الشعر:
الهايلات:
تضيف إضاءة وتفتيحًا وتساهم في جعل الشعر يبدو أكثر إشراقًا وحيوية.
اللولايت:
تضيف عمقًا وجاذبية وتُظهر الشعر بمظهر أكثر كثافة.
المظهر النهائي:
الهايلات:
تعطي مظهرًا مشرقًا وجذابًا يعكس الضوء.
اللولايت:
تُظهر الشعر بمظهر طبيعي أكثر أو مع لمسة دافئة.
المناسبات:
الهايلات:
مثالية للنساء اللاتي يرغبن في الحصول على لون شعر متعدد الأبعاد مع لمسة من التألق.
اللولايت:
أفضل لأولئك الذين يريدون أن يبدو شعرهم أكثر كثافة أو يرغبون في إضافة ألوان دافئة.
الجمع بين الهايلات واللولايت:
يمكن الجمع بين الهايلات واللولايت للحصول على تأثير مميز، حيث تعطي الهايلات الضوء واللمعان، بينما توفر اللولايت العمق والتباين، مما يجعل الشعر يبدو أكثر ديناميكية وحيوية.
-الأومبري (Ombre) و السومبري (Sombre) :

الأومبري
الأومبري هو أسلوب لتلوين الشعر يتم فيه دمج لونين أو أكثر بحيث يبدأ الشعر بلون داكن عند الجذور وينتقل تدريجيًا إلى لون فاتح عند الأطراف.
التأثير:
هذه التقنية تخلق تأثير تدرجي واضح بين الألوان الداكنة والفاتحة، ويُعتبر من الأساليب الجريئة والملفتة للنظر. عادةً ما يتم تفتيح الأطراف بدرجات أفتح بكثير من الجذور.
النتيجة:
يُظهر الشعر تدرجًا لونيًا واضحًا بين الداكن والفاتح، مما يخلق مظهرًا جذابًا ومميزًا جدًا. يمكن أن يتراوح اللون الفاتح من الأشقر إلى البلاتيني أو حتى الألوان الجريئة مثل الوردي أو الأرجواني.
المناسبة:
الأومبري يناسب الأشخاص الذين يحبون التغيير الجريء والملفت، وهو مثالي للشعر الطويل، حيث يبرز التدرج بوضوح في الأطراف.
السومبري
السومبري هو نسخة أكثر نعومة ودقة من الأومبري. يعتمد على تدرج الألوان بين الجذور والأطراف ولكن بشكل أكثر رقة وبتقنية دمج سلسة وناعمة بين الألوان.
التأثير:
في السومبري، لا يكون الانتقال بين الألوان حادًا كما في الأومبري. عادةً ما يتم تفتيح الشعر بدرجات خفيفة وطبيعية، بحيث يخلق تأثيرًا ناعمًا وأقل وضوحًا بين الألوان.
النتيجة:
يضيف السومبري إشراقة وتغييرًا طبيعيًا دون أن يبدو قاسيًا أو متناقضًا. الألوان تندمج بسلاسة، مما يجعل الشعر يبدو طبيعيًا أكثر، مثل التأثير الذي يحدث عندما يتعرض الشعر لأشعة الشمس.
المناسبة:
السومبري هو الخيار المثالي لمن يبحثون عن مظهر أكثر نعومة وطبيعية، خاصة لأولئك الذين يريدون تدرجات لونية خفيفة وغير متباينة.
الفروق الرئيسية بين الأومبري والسومبري:
التدرج اللوني:
الأومبري:
يحتوي على تدرج لوني واضح وملحوظ بين الجذور الداكنة والأطراف الفاتحة.
السومبري:
يتسم بتدرج ناعم وسلس بين الألوان، بحيث يكون الانتقال بين الألوان أكثر طبيعية وأقل وضوحًا.
التأثير النهائي:
الأومبري:
يعطي مظهرًا جريئًا ودراماتيكيًا، حيث أن الفرق بين الألوان يكون أكثر وضوحًا.
السومبري:
يعطي مظهرًا أكثر هدوءًا وطبيعية، حيث يتم دمج الألوان بشكل متدرج ودقيق.
المظهر:
الأومبري:
يبرز أكثر على الشعر الطويل أو المتوسط ويبدو أكثر تطورًا، مما يلفت الأنظار.
السومبري:
يناسب جميع أنواع الشعر، سواء كان طويلًا أو قصيرًا، ويعطي مظهرًا أكثر انسجامًا وأقل بروزًا.
التأثير على الإطلالة:
الأومبري:
مثالي للذين يحبون التغيير الجريء والملفت.
السومبري:
مثالي للذين يبحثون عن مظهر طبيعي وأنيق دون تغييرات لونية حادة.
الكونتور


كونتور الشعر هو تقنية تستخدم لتحديد وتحسين شكل الشعر بطريقة مشابهة لتقنية الكونتور المستخدمة في المكياج. الهدف من كونتور الشعر هو إضافة تدرجات لونية تساعد في تعزيز الملامح الطبيعية للوجه، سواء كان ذلك بتحديد الوجه أو إضافة حجم وتنسيق للشعر. تُستخدم هذه التقنية من خلال تطبيق ألوان مختلفة (أفتح وأغمق) على خصل الشعر بطريقة استراتيجية لخلق تأثيرات معينة.
كيفية عمل كونتور الشعر:
استخدام ألوان متعددة:
يتم اختيار ألوان أفتح وأغمق من اللون الأساسي للشعر، ويتم تطبيق الألوان بشكل استراتيجي على خصل الشعر حسب الشكل الذي تريدين تحسينه أو تسليط الضوء عليه.
التحديد حسب الوجه:
يعتمد كونتور الشعر على شكل الوجه، مثل:
للوجه البيضاوي:
يمكن إضافة ألوان فاتحة حول الجانبين والخلف لتحديد الخصل وتحقيق توازن.
للوجه المربع أو المستطيل:
يمكن إضافة خصل أفتح حول الجوانب لتخفيف حدة الزوايا.
للوجه الدائري:
يتم التركيز على إضافة ألوان داكنة على الجوانب لتقليل شكل الدائرة وإضافة أبعاد أكثر طولًا.
للوجه المثلث:
يمكن إضافة تدرجات أفتح حول منطقة الجبين والذقن لإبراز ملامح الوجه.
التدرج اللوني:
يتم استخدام تدرجات لونية خفيفة أو داكنة في أماكن محددة من الشعر، مع مراعاة الحفاظ على توازن الألوان بحيث تبرز الملامح بشكل طبيعي.
التقنيات المستخدمة:
قد تتضمن التقنية استخدام الهايلات أو اللولايت مع إضافة لمسات ناعمة بين الألوان الداكنة والفاتحة لتشكيل تدرج لطيف من خلال الشعر.
مميزات كونتور الشعر:
تحقيق توازن للأشكال:
يساعد في تحسين شكل الوجه من خلال إضافة أبعاد للشعر، مما يبرز أو يخفف من بعض ملامح الوجه حسب الحاجة.
إضفاء حجم للشعر:
يمكن أن يضيف كونتور الشعر كثافة وحجمًا إضافيًا، خصوصًا إذا تم تطبيق الألوان الداكنة على الجذور والألوان الفاتحة على الأطراف.
تحسين الإطلالة العامة:
كونتور الشعر يمكن أن يجعل الإطلالة أكثر تنسيقًا ويعطي الشعر مظهرًا مميزًا يبرز الأبعاد بشكل دقيق.
نتيجة طبيعية وجميلة:
بعكس الصبغات الجريئة أو التغييرات اللونية الكبيرة، كونتور الشعر يظل لطيفًا وطبيعيًا، مما يخلق تأثيرًا ناعمًا ولكن ملفتًا للنظر.
ملاحظات عن كونتور الشعر:
الاحتياج لمهارة:
يجب أن يتم تنفيذ هذه التقنية بواسطة مختص محترف لضمان الحصول على التدرج اللوني المثالي دون أي تأثيرات غير مرغوب فيها.
الوقت والتكلفة:
قد تحتاج عملية كونتور الشعر إلى وقت طويل واهتمام دقيق من المصفف، مما يجعلها أغلى مقارنة ببعض تقنيات الصبغات الأخرى.
الصيانة:
بسبب التدرجات اللونية المختلفة، قد يحتاج كونتور الشعر إلى صيانة دورية لإبقاء الألوان طازجة ومتماسكة.
متى يجب اللجوء إلى كونتور الشعر؟
إذا كنتِ تبحثين عن تحسين شكل وجهك:
سواء كنتِ ترغب في إضافة أبعاد للوجه أو تقليل بعض الملامح الحادة، يمكن للكونتور أن يكون خيارًا رائعًا.
إذا كنتِ تحبين التغيير اللوني الناعم:
إذا كنتِ تفضلين تدرجات لونية ناعمة وطبيعية ولا تحبين التغيير الجذري في لون شعرك.
إذا كنتِ تريدين إضافة حجم لشعرك:
تساعد الألوان الداكنة والفاتحة على إضافة كثافة وحجم إضافي للشعر.
البلياج :


البلياج (Balayage) هو تقنية صبغ شعر مشهورة تهدف إلى خلق تأثير طبيعي لونه مشرق وديناميكي من خلال إضافة خصل فاتحة بطريقة غير متساوية، مما يعطي الشعر مظهرًا مشرقًا وطبيعيًا، كما لو أنه تعرض لأشعة الشمس بشكل طبيعي. كلمة “بالياج” هي مصطلح فرنسي يعني “المسح” أو “التطبيق” لأن عملية الصبغ تتم بشكل يدوي عبر “مسح” الصبغة على خصل الشعر بدلاً من استخدام ورق الألومنيوم أو تقنيات أخرى.
كيفية تطبيق تقنية البلياج:
التطبيق اليدوي:
في هذه التقنية، يتم تطبيق الصبغة يدويًا على خصلات الشعر باستخدام فرشاة، ويعتمد المصفف على تقنيات خاصة لتوزيع اللون بأشكال عشوائية ومتدرجة. تكون الخصل الأمامية أكثر إضاءة بينما تظل الجذور داكنة.
تدرج اللون:
يتم التركيز على الأطراف والجوانب الخارجية للشعر لتفتيحها، في حين أن الجذور تظل أغمق. لكن التدرج بين الألوان يكون أكثر سلاسة ونعومة مقارنة مع تقنيات مثل الأومبري.
الاختلاف عن التقنيات الأخرى:
بعكس الهايلات (التي يتم فيها تغطية الخصل بالكامل وتفتيحها باستخدام ورق الألومنيوم)، البلياج لا يستخدم الورق أو أي حواجز، ما يسمح بخلق تأثير أكثر طبيعية.
مميزات البلياج:
مظهر طبيعي:
البلياج يعطي مظهرًا طبيعيًا ودافئًا، حيث يبدو وكأن الشعر تعرض لأشعة الشمس بشكل متدرج. هذه التقنية تجنب الصبغ الحاد وتضفي لمسة من الإضاءة على الشعر بطريقة لطيفة.
صيانة منخفضة:
نظرًا لأن البلياج يعتمد على تدرج طبيعي بين الألوان، فهو يتطلب صيانة أقل مقارنة بالصبغات الأخرى. لن تحتاجي إلى تجديد الجذور بشكل متكرر، مما يجعل العناية بالشعر أسهل.
مناسب لجميع أنواع الشعر:
يمكن تطبيق البلياج على جميع أنواع الشعر، سواء كان ناعمًا، مجعدًا، طويلًا أو قصيرًا. كما يناسب مختلف الألوان الطبيعية للشعر.
يضيف كثافة وحجمًا:
يساعد البلياج على إعطاء الشعر مظهرًا أكثر كثافة وامتلاءً، خاصة إذا كانت الخصل الفاتحة تركز على أطراف الشعر.
إضاءة الوجه:
يمكن أن يساعد البلياج في إضاءة الوجه من خلال تركيز الألوان الفاتحة حول إطار الوجه، مما يعزز ملامح الوجه بشكل طبيعي.
ملاحظات عن البلياج:
تحتاج إلى محترف:
من الأفضل أن يتم تطبيق البلياج بواسطة مصفف شعر محترف، لأن التقنية تعتمد على توزيع الألوان بشكل دقيق وبدون أخطاء.
قد يستغرق وقتًا أطول:
عملية البلياج قد تأخذ وقتًا أطول مقارنة ببعض تقنيات الصبغ الأخرى، خاصة إذا كنت ترغب في نتائج دقيقة وناعمة.
تفاوت النتائج:
بعض الأشخاص قد لا يحصلون على النتائج المتوقعة إذا لم تتم العملية بشكل جيد، حيث قد يظهر التدرج بين الألوان بشكل غير مناسب في بعض الحالات.
متى يجب اللجوء إلى البلياج؟
إذا كنتِ تبحثين عن مظهر طبيعي:
إذا كنتِ تفضلين الحصول على مظهر شعر طبيعي وغير مفرط في التغيير، فإن البلياج هو الخيار المثالي.
إذا كنتِ لا تحبين صيانة الشعر الدورية:
إذا كنتِ تريدين لونًا يدوم لفترة أطول دون الحاجة إلى تحديث الجذور بشكل متكرر، فالبلياج هو الخيار الأفضل.
إذا كنتِ تريدين إضاءة وجهك:
إذا كنتِ ترغب في إضافة إشراقة وجمال لوجهك دون تغيير جذري في لون شعرك، يمكن أن يكون البلياج خيارًا رائعًا.
سحب اللون


هو عملية كميائية تستخدم لإزالة اللون الطبيعي او الصبغة الاصطناعية من الشعر يتم ذلك باستخدام مواد مبيضة مثل بودرة التبييض مع مادة مؤكسدة لتفتيح لون الشعر .
مميزاته :
تفتيح الشعر :
يساعد في إزالة اللون الداكن او التصبغات غير المرغوبة مما يسمح بتطبييق الوان صبغة زاهية او فاتحة .
تصحيح لون الشعر :
يستخدم لإزالة او تعديل الوان الصبغات السابقة اذا كانت غير مرغوبة .
يساهم في الحصول على درجات لونية فاتحة:
إذا كان الهدف هو الوصول إلى ألوان مثل الأشقر أو البلاتيني، فإن سحب اللون يفتح الشعر لتحقيق الدرجة المطلوبة.
مناسب للشعر المصبوغ:
في حالة وجود طبقات من الصبغات على الشعر، يمكن أن يساعد سحب اللون في إزالة بقايا الصبغة القديمة ليظهر اللون الجديد بشكل أنظف وأكثر إشراقًا.
ملاحظات تهمك :
من المهم إجراء سحب اللون تحت إشراف مختص في صالون تجميل لضمان النتيجة الجيدة وتقليل المخاطر المحتملة.
سحب اللون قد يؤدي الى تلف الشعر لذلك ينصح بالعناية الجيدة بالشعر بعد العملية باستخدام علاجات الترطيب و التقوية مثل البروتين و المعالجات .
اللون النهائي قد يختلف:
في بعض الأحيان، قد لا يكون اللون الذي يظهر بعد سحب اللون هو اللون الذي كنت تتوقعه، خصوصًا إذا كان الشعر قد تعرض لصبغات متعددة من قبل فيتم استخدام منتجات أخرى كالرنساج للحصول على نتيجة مرضية و رائعة .
الحناء


الحناء هي مادة طبيعية مستخلصة من أوراق نبات الحناء (Lawsonia inermis) وتستخدم بشكل رئيسي في تلوين الشعر، بالإضافة إلى فوائدها العلاجية والجمالية. قد تكون الحناء من أقدم وأشهر العلاجات الطبيعية التي تُستخدم في العديد من الثقافات حول العالم، بما في ذلك لتلوين الشعر، وتغطية الشيب، والعناية به.
فوائد الحناء للشعر:
تلوين الشعر بشكل طبيعي:
الحناء توفر لونًا طبيعيًا وجميلًا للشعر، ويمكن استخدامها لتغطية الشيب أو إضافة لمسة دافئة للشعر. اللون الناتج عن الحناء يتراوح من الأحمر البرتقالي إلى البني الداكن حسب كيفية استخدامها.
تقوية الشعر وتحفيز نموه:
الحناء تحتوي على خصائص تقوية للشعر، حيث إنها تساعد على تعزيز بصيلات الشعر وتقويتها. قد تساعد أيضًا في تحفيز نمو الشعر من خلال تحسين صحة فروة الرأس.
تحسين صحة فروة الرأس:
الحناء تعمل كمضاد للبكتيريا والفطريات، مما يجعلها مفيدة في علاج بعض مشاكل فروة الرأس مثل القشرة أو التهابات فروة الرأس.
تغذية وترطيب الشعر:
الحناء تحتوي على خصائص مرطبة، مما يساعد على تغذية الشعر بشكل طبيعي. تعمل الحناء على تحسين مرونة الشعر ومنع جفافه وتكسره.
توازن الزيت في فروة الرأس:
الحناء تساعد على تنظيم مستوى الزيوت الطبيعية في فروة الرأس، مما يجعلها مثالية للشعر الدهني أو الجاف على حد سواء.
مضادة للقشرة:
بفضل خصائصها المضادة للبكتيريا والفطريات، فإن الحناء قد تساعد في تقليل القشرة وتخفيف الحكة التي تصاحبها.
حماية الشعر من الضرر البيئي:
الحناء تعمل كحاجز طبيعي ضد العوامل البيئية الضارة مثل التلوث وأشعة الشمس، مما يساعد في حماية الشعر من التلف.
تقليل تساقط الشعر:
عند استخدامها بانتظام، يمكن أن تساعد الحناء في تقليل تساقط الشعر وتحفيز نمو الشعر الجديد بفضل تحسين صحة فروة الرأس.
كيفية استخدام الحناء للشعر:
التحضير:
يتم تحضير الحناء عن طريق خلط مسحوق الحناء مع ماء دافئ أو شاي الأعشاب أو حتى زيت الزيتون للحصول على خليط سميك.
التطبيق:
يتم تطبيق الخليط على الشعر وفروة الرأس وتوزيعه بشكل متساوٍ.
الانتظار:
يترك الخليط على الشعر لمدة تتراوح بين 1 إلى 3 ساعات حسب اللون المطلوب.
الغسل:
بعد ذلك يتم غسل الشعر جيدًا بالماء الدافئ.
ملاحظات:
قد يختلف اللون الناتج باختلاف نوع الشعر وطريقة التحضير.
الحناء قد لا تكون فعالة في تلوين الشعر بشكل قوي إذا كان الشعر مصبوغًا سابقًا بمواد كيميائية.
ينصح بإجراء اختبار تحسس قبل استخدام الحناء على الشعر أو الجلد لتجنب أي تفاعلات تحسسية.
باختصار، الحناء هي خيار طبيعي وفعال للعناية بالشعر، فهي تقدم فوائد متعددة وتحسن من صحة الشعر بشكل عام.